التقطت هذه الصورة في احد حارات المطراق .. الفكرة ممتازة والعمل ناجح لا كن مهما حاول الرسام ان يتقن عمله الا ان المشاعر تلعب دور في رسم المشهد الخفي او ما يسمونه الكتاب ( ما وراء السطور ) وينطبق هذا كذلك على مشاهد اللوحة اقصد العينين تبدو ان احداهما اكبر من الاخرى كمن تلقت ضربة على العين بالرغم من ذلك فالابتسامة كبيرة وشفافة هكذا قراءتي للصورة وللعام الذي تمثله ونحن الذين على هذه الارض التي تسمى اليمن .فشكرا للمصور الشاب الذي لا اعرفه وعلى ما يبدو من المكان انه زقاع يستخدم كملعب للكرة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق