الأربعاء، 26 يونيو 2013


*****************************((  إختبارات الثانوية العامة21/13))******************************
      * الهاتف النقاليخترق دفاعات وزير التربية والتعليم الاربعة المسماة بالنماذج الاربعة.
      * تحصينات قلاع المراكز الامتحانية ينخر بها التسوس ..في اساسات النفوس اولا علىمستوى
         بعض رجال الامن و بعض  المعلمين وبعض المراقبين او....هولاء البعض احدثوا فعلا ثغرة
         في كرامة هيبة صرح التعليم متمثلا في اعلى ذروة منه الا وهو اللجان الاختبارية...
    * فعلا حدث ان حاول طلاب ان يتسلق سور المركز الاختباري وخطف ورقة الاختبار من بعض الطلاب..وتعامل معه رجال الامن بجدية
        وحدث ايضا ان دخل اللجان الاختبارية اولياء امور نافذين وغششوا ابنائهم ..هنا عجز الكل لأسباب عدة...الا ان اخراج الاسئلة  بواسطةالتهاتف مع
        شخص متواجد خارج المركز الأختباري يعمل على الاجابة ومن ثم تعطى الاجابة الى من هي مهمته حفظ اللجان
         وتوصيلها الى داخل اللجان هذا هو الجديد...
   * اظن انه من الاجدى ان كنا جادين ان نمنع الهاتف على كل من يتواجد داخل اسوار اللجنة الاختبارية من المراقبين ورؤساء اللجان
      والطلاب ..ان يمنع دخول رجال الامن الخدمة الى اللجان الاختبارية..اظن ذلك هو الحل.. مع الاستمرار في تغيير النموذج لكل
       طالب في كل مرة يختبر فيها والله يعلم.....

الأحد، 23 يونيو 2013

أختبارات12/13 ميلاديه



تواجد مجموعات  امام المراكز الاختبارية سبب مهم للغش..تغيير مجموعة الطالب لكل مادة مهم ...منع الكتابة على الورقة .. كتابة اسم الطالب على الورقة ايضا مهم.. منع خروج اي طالب الا بعد نهاية زمن الأختبار..لن اتحدث عن استمرار جمع مبالغ مالية من الطلاب لفتح لجنة الاختبار لأنه مجرد كلام يتداول ..هذه الصور التقطت الساعة العاشرة صباحا على إثر خروج الطلاب مباشرة من اللجان الاختبارية..عموما الضغط على الطالب كبير..فمعظم ايام السنة لايتلقى الطالب المادة العلمية المقررة له بسبب الاضرابات او المشاغبين في الفصل..أطفاءات الكهرباء في درجة حرارة طقس عالية..عدم تفهم الاسرة فلنقل البعض نحو واجبها في توفير  بيئة مناسبة للأختبار تهيء الطالب للمذاكرة..ايضا هذه الملاحظات جمعتها من ثلاث مديريات في مدينة الحديدة....والله اعلم.

الأربعاء، 12 يونيو 2013

يوم الطفل العالمي

يجب ان لا يكلف الطفل بعمل غير الدراسة..في طقس مدينة الحديدة الحار جدا ..يعتبر المشي حافيا مسافة اكثر من ثلاثة كيلومترات عمل شاق حتى على الراشدين فما بالك بطفل دون السابعة من عمره..عملهم يتمثل بالتقاط قوارير البلاستيك الفرغة ومن ثم بيعها في محلات التجميع المخصصة لذلك................